ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ .. ﺍﻟﺤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻞ !!مقالات في يناير 20, 2020 44 مشاركة المقال ﺃﻃﻴﺎﻑﺻﺒﺎﺡ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ .. ﺍﻟﺤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻞ !! ﻗﺒﻞ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﺗﻨﺎﻭﻟﺖ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﻭﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ ) ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﺗﻌﻠﻴﻢ ( ، ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 2000 ﺗﻠﻤﻴﺬ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﺰﺍﻡ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺑﺪﻓﻊ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﻤﻌﻠﻤﻴﻦ ﺑﺎﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻳﻀﺮﺑﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺻﺮﻑ ﻣﺮﺗﺒﺎﺗﻬﻢ، ﻭﺃﺟﺮﻳﻨﺎ ﺗﺤﻘﻴﻘﺎً ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﻼﺑﺴﺎﺕ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻭﻛﺸﻒ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺍﻥ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺪﻓﻊ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﺍﻟﻤﻘﺮﺭﺓ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺰﻳﺎﺩﺗﻬﺎ ﺑﻨﺴﺒﺔ 100 % ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺗﺤﺬﻳﺮ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺑﻌﺪﻡ ﺯﻳﺎﺩﺗﻬﺎ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ ﺍﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﻳﺮﻓﻀﻮﻥ ﺍﻟﺰﻳﺎﺩﺓ ﻟﺘﻌﺎﻗﺒﻬﻢ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺑﺎﻏﻼﻕ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺳﺘﻠﻤﺖ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ) ﺑﺎﻟﺰﻳﺎﺩﺓ ( ﻣﻦ %90 ﻣﻦ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﻭﻋﻠﻘﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻷﺟﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﻤﻰ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺩﻓﻊ ﺍﻝ %10 ﻭﺑﻌﺪ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻃﺎﻟﺒﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺿﻊ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻻﺳﺘﻬﺘﺎﺭ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﺑﺎﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺍﺧﻼﻕ ﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺷﺊ ﻭﻷﻧﻬﺎ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺗﺘﺒﻊ ﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻗﺬﻓﺖ ﺑﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﻭﺍﻟﻄﻼﺏ ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺭﻋﺔ ﺍﻟﻬﻮﺍﻳﺔ ﻭﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﻼﻡ ﻧﺴﺒﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﻳﻌﻨﻲ ) ﻣﺒﻴﺘﺔ ﺍﻟﻨﻴﺔ ( ﻓﻲ ﺗﻌﺪﻱ ﻭﺍﺿﺢ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﻀﻌﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺗﺤﺖ ﻣﺴﻤﻰ ) ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻝ ( . ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻭﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﺃﺭﺳﻞ ﺍﻟﻲ ﻋﺒﺮ ﺍﻻﻳﻤﻴﻞ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺻﻼﺡ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ، ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻓﻲ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺣﻮﺕ ﻛﻞ ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻻﺳﺘﻬﺘﺎﺭ ﻭﺍﻟﺘﻬﻜﻢ ﻋﻨﻮﻧﻬﺎ ) ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﺻﺤﺎﻓﺔ ( ، ﻭﺣﺎﻭﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻭﺍﻫﻤﺎً ﺍﻥ ﻳﻌﻄﻴﻨﺎ ﺩﺭﺳﺎً ﻳﻌﻠﻤﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﻗﺎﻝ ) ﺃﻭﺭﺩﺕ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻭﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﻄﻮﻟﺔ ﻻ ﺗﺴﺘﻨﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺣﻴﺚ ﺫﻛﺮﺕ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺗﻌﻮﺩ ﻣﻠﻜﻴﺘﻬﺎ ﻟﻠﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﻟﻠﺪﻛﺘﻮﺭ ﺃﻣﻴﻦ ﺣﺴﻦ ﻋﻤﺮ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻻﺟﺪﻯ ﺑﺎﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻭﺣﺴﺐ ﺗﺤﻘﻴﻘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻄﻮﻝ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺮﻯ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﻭﺍﻷﻣﺎﻧﺔ ﻭﺃﻥ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ ﺃﻭ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻟﺘﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ ﻭﺍﻟﻤﺆﺳﺲ ﻭﺣﻤﻠﺔ ﺍﻻﺳﻬﻢ ﻭ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻧﺸﺄﺓ ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﺗﺤﻘﻴﻘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻄﻮﻝ ﺗﺤﻘﻴﻘﺎً ﺻﺤﻔﻴﺎً ﻳﺘﻤﺎﺷﻰ ﻣﻊ ﺍﺧﻼﻗﻴﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻬﻨﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ( . ﻭﺑﻤﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﺗﻬﻤﻨﺎ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻻﻣﺎﻧﺔ ﻭﻧﻘﺺ ﺍﻻﺧﻼﻕ ﻭﺍﻧﻨﺎ ﻧﻜﺘﺐ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﻭﻣﻐﻠﻮﻃﺔ ﻟﻴﺘﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﻣﻌﻲ ﺧﺒﺮ ﺍﻻﻣﺲ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺭﺩﺗﻪ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ) ﺳﺤﺒﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺑﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺗﺮﺧﻴﺺ ﻣﺪﺍﺭﺱ ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻗﺮﺍﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺃﻣﺮﺕ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺃﻭﻗﻔﺘﻬﺎ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺩﻓﻊ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﻟﻬﺎ ﻣﻤﺎ ﺣﺪﺍ ﺑﻤﻌﻠﻤﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻟﻼﺿﺮﺍﺏ ﻟﻌﺪﻡ ﺻﺮﻑ ﻣﺮﺗﺒﺎﺗﻬﻢ ﻭﻛﺎﻧﺖ ” ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ” ﺃﺟﺮﺕ ﺗﺤﻘﻴﻘﺎً ﻗﻄﻊ ﺍﻥ ﺍﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﺩﻓﻌﻮﺍ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﺍﻻ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺰﻳﺎﺩﺗﻬﺎ ﺑﻨﺴﺒﺔ %100 ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﻓﻀﻮﺍ ﺍﻟﺰﻳﺎﺩﺓ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ 2000 ﺗﻠﻤﻴﺬ ﻭﺣﺮﻣﺘﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ( . ﻓﺎﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﻟﻢ ﺗﺴﺤﺐ ﺗﺮﺧﻴﺺ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻓﺤﺴﺐ ﺑﻞ ﺧﺎﻃﺒﺖ ﺍﺩﺍﺭﺗﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺳﺘﺤﻴﻞ ﻣﻠﻒ ﻣﺪﺍﺭﺱ ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ ﺍﻟﻰ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﻚ ) ﺗﻔﻜﻴﻚ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ( ، ﻓﻬﻞ ﺧﺎﻃﺐ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺳﺤﺒﺘﻲ ﺗﺮﺧﻴﺺ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﻣﺎﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻠﻨﺎ ﺿﻤﻦ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﻫﻞ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻥ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﺍﻟﻤﺴﺠﻞ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ ﺍﻡ ﺍﻥ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺃﻳﻀﺎ ﺗﻘﺮﺭ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﻣﻐﻠﻮﻃﺔ ﻭﻻ ﺗﺘﺤﺮﻯ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﻭﺍﻷﻣﺎﻧﺔ ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺒﺮﻧﺎ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻳﺘﻤﺎﺷﻰ ﻣﻊ ﺃﺧﻼﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻬﻨﺔ ) ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ( .. ﻓﻴﺎﺳﻴﺪﻱ ﻣﺎ ﺯﺍﻟﻨﺎ ﻧﻘﻮﻝ ) ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﺗﻌﻠﻴﻢ ( ﻭﺣﺎﺷﺎ ﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ) ﻣﺄﺳﺎﺓ ﺻﺤﺎﻓﺔ ( . ﻃﻴﻒ ﺃﺧﻴﺮ : ﺍﻥ ﺃﺭﺩﺕ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺃﺧﻼﻕ ﺃﺣﺪ .. ﺗﺤﺴﺲ ﺃﺧﻼﻗﻚ ﺃﻭﻻً !! ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﺒﻞفيﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ .. ﺍﻟﺤﻞ 44 مشاركة المقال