واصل معارضو الرئيس السوداني عمر البشير، تحدي حالة الطوارئ، وخرجوا في مواكبٍ احتجاجية في عددٍ من أنحاء البلاد.
وحلّ البشير الحكومة وفرض حالة الطوارئ في الثاني والعشرين من فبراير المنصرم.
ونقلت صفحات مختصة بالحراك صوراً وفيديوهات لتظاهرات في منطقة بري التي تعد واحداً من معاقل الاحتجاجات الرئيسة، بجانب شارع الستين، الصحافة، جبرة، الكلاكلة اللفة، الحاج يوسف، سوق أم درمان.
ودعا تجمع المهنيين السودانيين وهو الكيان المنظم للاحتجاجات، إلى تسيير مواكب جديدة باسم “موكب الحرية والتغيير”.
وأصدرت محاكم الطوارئ أحكاماً بالسجن والغرامة على عددٍ من المشاركين في مواكب سابقة.