هنالك أشخاص في هذه الحياة من فصيل حشري جداً …تركوا حياتهم وأحوالهم وقضاياهم.. وقعدوا قصادك إنت دا..
لا يهم الاطمئنان عليك بل الإطلاع عليك …. لازم يعسموك ويمثلوا بي قلبك…
والله جد….
وهسع شربنا الشاي….
هذا الأمر مزعج لدرجة جعلت الشاب الإندونيسي” فائز نوردين” ابن الـ)28( عاماً يقتل جارته “إيسيا” ذات الـ)32( عاماً والتي كانت حاملاً وقتئذ…
حيث ظلت “إيسيا” تسأله في الطالعة والنازلة :)أنت يا فائز ما ناوي تعرس.. أها يا فائز العرس متين.. أنت يا فائز ليوم الليلة ما عرست.. لا يعني ح تعرس متين يا فائز(..
أخذت تكرر عليه هذا السؤال إلى أن فار غضباً وقتلها..
أراحها من انتظار زفافه…
والله جد..
فعلى حد قوله.. سؤالها المتكرر هذا جعله يشعر بالإهانة..
وحسب الجيران كان “نوردين” جالساً أمام منزله عندما مرت جارته الحامل وتحدثت معه فقتلها..
فتخيل لو أن الناس يقتلون لمثل هذا السبب؟!
فكم قتيلاً في الثانية..؟
لو أننا نفعل هذا لكانت حبوبة جيرانا تعرضت للقتل مليار مرة…
أها ما اتخرجت؟
أها مافي عريس؟
أها ما بقيتوا تلاتة؟
أها ما ناويين تجيبوا ليهو أخ؟!
أها ما داير تموت؟!
ياخ صعبين
أقول قولي هذا على سبيل الرصد والتعليق..
و يأيها الـ”إيسياسيو ن” نسبة لـ”إيسيا” احترسوا
و……
كان مالي وأنا مالي بيك
لدواعٍ في بالي