صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

شكراً 

12

بالمنطق

صلاح الدين عووضة

شكراً

 

> الفريق شمس الدين كباشي :
> شكراً على تهذيبك الذي لم يبارحك لحظة…مذ صرت عضواً بالعسكري الانتقالي..
> وهذا إنما يدل على أنك (ابن ناس)..
> و(ود الناس) لا خوف منه تجاه الناس…وكذلك بقية رفاقك الذين انحازوا للناس..
> المشير (المخلوع) عمر البشير :
> شكراً على رقصتك الأخيرة ذات (الفنجطة) بالساحة الخضراء في بدايات الثورة..
> فقد أسهمت في نجاح الثورة هذه بنسبة (50%)..
> والسبب لا يحتاج منا إلى شرح…….(مش كده يا وداد؟)..
> النقيب حامد بالقيادة العامة للجيش :
> شكراً على عجزك عن مغالبة دموع الرجال ؛ وأنت تندفع برشاشك كما الرجال..
> فذاك اليوم كان يوم الرجال…ونجحت بدرجة امتياز (وطني)..
> ضابط الأمن وليد العوض :
> شكراً على كلماتك وأنت تدخل علي في إحدى غرفكم التي كنت فيها حبيساً..
> وخلاصتها (إياك أن تعطي وعداً يأباه ضميرك)..
> ثم (كن كما أنت…تحترم نفسك…ويحترمك الناس)..
> علماً بأن الثورة كانت – آنذاك – في أوج اندلاعها…والأمن في أوج هياجه..
> علي محمود حسنين :
> شكراً على وفائك لقناعاتك الديمقراطية طوال عهود العسكر الطويلة في بلادنا..
> وكم كانت مؤثرة كلماتك قبل أيام (الآن أموت مرتاحاً)..

> ربنا يعطيك طول العمر…ويُكثر من أمثالك الاتحاديين ؛ لا أمثال بلال والسر..
> الثنائي وردي / محجوب شريف :
> شكراً على رفدكما أبريل الثانية بأغنياتكما لأبريل الأولى ؛ بعد (35) عاماً..
> فإن كنتما تحت الثرى فإبداعكما ما زال (يرفرف) عالياً في الثريا..
> و(على أجنحة الفجر ترفرف فوق أعلامك)..
> يا…………وطن..
> و يا وردي…..و يا محجوب..
> الحاج وراق بمنفاه الاضطراري :
> شكراً لك وقد ظللت تشيع أملاً من عمق العتمة…ثقةً في الله..
> وجعلت من كلام الله أدناه – ووعده – شعاراً لصحيفتك الإلكترونية..

> (ونريد أن نمن على الذين استُضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين)..
> ونعم بالله…أخي وراق..
> شكراً زملاء قسم التدقيق اللغوي بصحيفتنا هذه..
> فتصحيحكم لكلمتنا (حِذاري) لتضحى (حذار) جعلتنا نكتشف درراً شعرية جديدة..
> ومنها….على سبيل المثال :
ليمضغني العدى فأمرَّ لحمي…فأشفق من حِذاري أو أتاعا
> ومنها أيضاً :
ألا فليمت بعدك من شاء إنما…عليك من الأقدار كان حِذاريا
> ونكتشف – من ثم – أننا كنا على صواب..
> وأنتم كذلك..
> شكراً لك يا إلهنا رب العالمين :
> فقد استشهدنا – في مساحتنا هذه – بكثير من كلامك ؛ ونعلم يقيناً أنه قديم متجدد..
> وذلك في سياق تحذير متكرر….(لعلهم يرجعون)..
> وأنت القائل (وقليلٌ من عبادي الشكور)..
> اللهم شكراً.

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد