جدّد تجمُّع المهنيين السودانيين، مطالبته بإقالة والي ولاية جنوب دارفور موسى مهدي، لفشله في النواحي الأمنية والاقتصادية والسلم الاجتماعي بالولاية طيلة فترته التي امتدّت لعام.
وأعلن التجمُّع في مؤتمره الصحفي بنيالا بدار تنسيقية لجان المُقاومة، التصعيد الثوري ضد الوالي من كل مكونات الثورة والشركاء في الجبهة الثورية بالوقفات الاحتجاجية والمواكب وبكل الوسائل الثورية السلمية.
وقال القيادي بقوى الحرية والتغيير في الولاية، إيهاب إدريس: “فشل الوالي واضحٌ لكل أهل الولاية، لا سيما في الدقيق والوقود والأخيرة هي الأعلى سعراً بين كل ولايات دارفور”، فضلاً عن عدم وجود فروقات في تسعيرة الغاز والوقود، مما يشير إلى وجود فساد إداري