طالبت المملكة المتحدة، الأطراف السودانية “الحكومة والحركات المُسلّحة”، بمُواصلة الحوار في الموعد المُقرّر له (21) نوفمبر المُقبل دُون شُروطٍ مُسبقةٍ، وأكّدت دعمها للمُحادثات الأخيرة بين حكومتي السودان وجنوب السودان فيما يتعلّق بقضايا الحدود.
ورحّبت المملكة المتحدة بالجولة الأولى من مُحادثات السلام بين الأطراف، وأثنى المُنسِّق السياسي لبعثة المملكة المتحدة في الأمم المتحدة ديفيد كلاي، بالتحرُّك السوداني لإلغاء القُيُود وفتح طريق المُساعدات الإنسانية إلى المناطق الجنوبية، وأكد كلاي دعم بريطانيا للمُحادثات الأخيرة بين حكومتي السودان وجنوب السودان فيما يتعلّق بقضايا الحدو