الاماتونج ـ الانتباهة
رأى القيادي بالحرية والتغيير أحمد ربيع أن الاتفاق السياسي مبشر ووضع خطوطاً عريضة للوثيقة الدستورية. وأشار ربيع إلى وجود مخاوف من عدم اكتمال الاتفاق في مرحلة التوقيع على الوثيقة الدستورية، واتهم جهات لم يسمها بالسعي لإجهاض الاتفاق بأية صورة من الصور، وقال لـ (الإنتباهة): (نتمنى ألا نفشل في الاتفاق حول الوثيقة الدستورية لجهة أنها الأكثر تفصيلاً للاتفاق)، وأعلن عن تحويل جميع النقاط الخلافية بين قوى الحرية والمجلس العسكري لمناقشتها في الوثيقة الدستورية, ووصفها بالنقاط المفصلية.