ينضو من مُقلته سيفاً.. وكأن نعاساً يغمده !!
اما قبل
الصادق الرزيقي
ينضو من مُقلته سيفاً.. وكأن نعاساً يغمده !!تحت سقيفة الزمن الجامح، كانت الباخرة الفخمة تمخر عباب النهر، تنزلق بهدوء على نهر موسكو الذي سميت عليه العاصمة الروسية، يومٌ صائف من أيام يونيو،…