(1)
> حالة معتز موسى.
> يضرب 7 × 7 بتطلع ليه بـ 29.
> يقسم 25 ÷ 5 بتطلع ليه بـ 7.
> يطرح 15 من 50 بطلع ليه الجواب 11.
> بجمع 9 و 11 بتجيه بـ 13.
> كل هذه الأشياء.. لأنه فقط حاول أن يرفع الدعم من الخبز.
(2)
> حالة أحمد هارون.
> عاوز يمشي (التلاجة) بيلقى نفسو واقف قدام التلفزيون.
> يضرب (تلفونه) جرس ..بشيل (المكوة).
> بطلب (قهوة) يجيبوا ليه (عدس).
> أحمد هارون أكيد في سجن كوبر الآن بفكر ليه في (نفرة) تجعل الجمعة مرتين في الأسبوع.
> نفرة لأعمدة الزيارات.
(3)
> حالة محمد طاهر أيلا.
> عمل (انترلوك) في الشارع الذي يفصل بين غرفته وغرفة البشير في كوبر.
> يرتب لمهرجان داخلي للسياحة والثقافة والفنون في المعتقل.
> أما الأكيد، فهو إصدار قرار بإعفاء العريف الذي يقف أمام غرفته.
(4)
> حالة الصادق المهدي.
> أظنك إنت الشخص الوحيد مع السر أحمد قدور الذي يتابع برنامج (أغاني وأغاني) في هذا العام.
(5)
> حالة عمر الدقير.
> في مفاوضاتكم القادمة مع المجلس العسكري لا تنسوا أن تصطحبوا معكم (ليدو).
(6)
> حالة صلاح قوش.
> البنت الشيوعية شنطتها طلع فيها (أسد).
(7)
> حالة البرهان.
> تذكروا أن الصيام في أسفلت شارع القيادة – تحت الشمس وفي درجة حرارة تصل لـ 47 درجة، أصعب من الصيام في سجن كوبر في الغرف المكيفة.
> الله سوف يسألكم من هؤلاء المعتصمين الذين يقضون نهارهم وهم صيام في شارع القيادة، دون ذنب قد ارتكبوه بعد أن قدموا 90 شهيداً في أحداث الثورة الأخيرة وأكثر من 200 شهيد في ثورة سبتمبر 2013م.
> لا يعقل أن يكون (الجاني) في وضعية أفضل من (المجني عليه).
(8)
> حالة البشير.
> أخشى ما أخشى أن يعمل الرئيس المخلوع (مزرعة) في سجن كوبر – في ظل الرعاية التي يجدها في السجن.
(9)
> حالة علي عثمان محمد طه.
> مازال رهانه على كتائب الظل والمجلس العسكري قائماً.
(10)
> حالة حسبو.
> ما حسبتها صاح.
(11)
> حالة موسى هلال.
> ناس أفراحها زايدة.. وناس بتعذبوا !!!!.
(12)
> حالة ياسر عرمان.
> قرب تعال ما تبتعد.
(13)
> حالة مأمون حميدة.
> الراجح أن حميدة الآن يدرك أنه أخطأ ..بدلاً من أن يغلق سجن كوبر أغلق مستشفى جعفر بن عوف للأطفال.
> مأمون حميدة.. حوَّل المسشتفيات من المركز الى الأطراف، وتركوا السجون في قلب العاصمة ..سجن ام درمان وسجن كوبر.
(14)
> حالة المطار.
> كانوا يحدثوننا عن المطار الجديد قرب منطقة صالحة في ام درمان.
> الآن اكتشفنا أن المطار الجديد في (سجن كوبر)، منه والى تركيا مباشرة.
(15)
> حالة قوى إعلان الحرية والتغيير.
> قوى إعلان الحرية والتغيير أعلنت عن رغبتها في استئناف التفاوض مع المجلس العسكري بعيداً عن التراشق الإعلامي، والتوصل لاتفاق خلال 72 ساعة .
> وجاءت بعد ذلك وأجلت قوى إعلان الحرية والتغيير المفاوضات مع المجلس العسكري من الأمس الى اليوم بسبب خلافات داخلية بين أعضاء قوى إعلان الحرية والتغيير.
> اذا كان قوى إعلان الحرية والتغيير يحتاج
لـ72 ساعة للاتفاق مع المجلس العسكري، فهو يحتاج الى 72 يوماً للاتفاق فيما بينهم.