صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨَﻄَّﺎﺏ !

12

ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ
ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨَﻄَّﺎﺏ !

* ﻗﺎﻝ ‏( ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ‏) ﺍﻟﺸﻘﻴﻖ ﺍﻷﺻﻐﺮ ﻟﻠﻤﺨﻠﻮﻉ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﺍ ﺣﺒﺴﻪ ﻓﻲ ﺳﺠﻦ ﻛﻮﺑﺮ، ” ﻷﻧﻪ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎً ﻭﻳﺤﻤﻞ ﺭﺗﺒﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻠﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﻓﻴﻼ ﺃﻭ ﻣﻨﺰﻝ ” ، ﻭﺍﻥ ” ﺳﺠﻦ ﻛﻮﺑﺮ ﺑﻴﺌﺘﻪ ﺳﻴﺌﺔ ﻭﻣﺠﺎﺭﻳﻪ ﻣﻨﻔﺘﺤﺔ ﻭﺑﻪ ﺑﻌﻮﺽ !”
* ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺰﻣﻴﻠﺔ ‏( ﻫﺒﺔ ﺳﻌﻴﺪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ‏) ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﺑﺠﺮﻳﺪﺓ ‏( ﺍﻟﺼﻴﺤﺔ ‏) ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺮﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻥ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻛﺎﻥ ﺑﺴﺒﺐ ﺿﻐﻂ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ، ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻥ ﺗﻠﻚ ﻫﻲ ﺗﻘﺪﻳﺮﺍﺗﻬﻢ ـ ﻳﻘﺼﺪ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ــ ﻭﻟﻜﻦ ” ﻧﺤﻦ ﻛﺄﺳﺮﺓ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻧﺸﻌﺮ ﺃﻥ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻨﺎ ﻗﺪ ﺯﺍﺩ ” ، ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺣﻤﻠﺔ ﻣﻐﺮﺿﺔ ﻟﺘﺸﻮﻳﻪ ﺳﻤﻌﺔ ﺃﺧﻴﻪ، ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻪ ﺍﺑﺘﻼﺀ !
* ﻭﻓﻰ ﺭﺩ ﻋﻠﻰ ﺳﺆﺍﻝ ﻟﻠﺼﺤﻴﻔﺔ ﺑﺎﻥ ﺍﺻﺎﺑﻊ ﺍﻻﺗﻬﺎﻡ ﺗُﻮﺟﻪ ﻷﺷﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺑﺘﺪﺧﻠﻬﻢ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺍﺳﺘﺒﺎﺣﺔ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ، ﻭﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ، ﺃﺟﺎﺏ ﺑﺄﻥ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻓﺘﺮﺍﺀ، ﻭﺍﻥ ﺣﺴﺎﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﺑﻪ ﻣﺒﻠﻎ ‏( 2000 ﺟﻨﻴﻪ ‏) ﻓﻘﻂ، ﻭﺍﻧﻪ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﻋﺮﺑﺔ، ﻭﻟﻪ ﺟﺰﺀ ﺻﻐﻴﺮ ﻣﻦ ﺑﻴﺖ ﻣﺴﺠﻞ ﺑﺄﺳﻤﺎﺀ ﺍﺑﻨﺎﺋﻪ، ﻭﺃﻥ ” ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ” ﻧﻔﺴﻪ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﺳﻮﻯ ﻓﻴﻼ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﺴﺎﺣﺘﻬﺎ 500 ﻣﺘﺮ ﻓﻘﻂ ﺗﻘﻴﻢ ﺑﻬﺎ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ، ﺍﻣﺎ ‏( ﻭﺩﺍﺩ ‏) ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﻣﻨﺰﻝ ﻭﻻ ﺗﻤﻠﻚ ﺷﻴﺌﺎ، ﻭﺍﻧﻬﺎ ﺗﻘﻴﻢ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺮﺑﺎﺋﻬﺎ !
* ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﺳﺒﺎﺏ ﻫﺮﻭﺏ ﺷﻘﻴﻘﻪ ‏( ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ ‏) ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﺩ، ﺑﺎﻥ ” ﺍﻟﻬﺠﻤﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﺜﺮﻭﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻘﻄﻌﻮﻩ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﺎ ﻗﻴﻞ ﻋﻨﻪ .” ﻭﺍﺿﺎﻑ : ” ﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺃﻣﻼﻛﻪ، ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺃﻋﺮﻓﻪ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﺮﻛﺔ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺭﺷﻮﺗﻪ ﻓﺄﺧﺒﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﻋﻮﻗﺒﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻋﻘﺎﺑﺎً ﻛﺒﻴﺮﺍً ” ، ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺷﻘﻴﻘﻪ ‏( ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ‏) ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻏﺘﺮﺑﻮﺍ 20 ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﻟﺪﻳﻪ ‏( ﻓﻴﻠﺘﺎﻥ ‏) ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﻣﻬﺮ ﺍﻟﺠﺮﺍﺣﻴﻦ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺪﻳﺮﺍ ﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻓﻘﻴﺮًﺍ ﻭﺍﺣﺪﺍً، ﺍﻵﻥ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﻳُﺮﺩ ﻷﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﺮﺍﺣﻴﺔ ﻣﻜﻠﻔﺔ ﺟﺪﺍً، ﻭﻣﺎ ﻳﻘﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺃﻛﺎﺫﻳﺐ، ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﺍ ﺇﺛﺒﺎﺕ ﺗﻬﻤﺔ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻫﻮ ﻃﺎﻟﺒﻬﻢ ﺑﺘﻘﺪﻳﻤﻪ ﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻠﻮﺍ ﺷﻴﺌَﺎ ﻷﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻬﻤﺔ ﺗُﻮﺟﻪ ﺇﻟﻴﻪ !”
* ﻭﻋﻦ ﺿﺒﻂ ﺍﻣﻮﺍﻝ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺪ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻟﻠﻘﺎﻧﻮﻥ، ﻗﺎﻝ ” ﺑﺎﻥ ﻫﺬﻩ ﻣﺴﺎﺋﻞ ﺳﻴﺎﺩﻳﺔ، ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻶﺧﺮﻳﻦ ” ، ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺑﺄﻧﻪ ” ﻋﻠﻰ ﻳﻘﻴﻦ ﻣﻦ ﺑﺮﺍﺀﺗﻪ ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻪ ﻣﺠﺮﺩ ﺣﻤﻠﺔ ﺟﺎﺋﺮﺓ ﻟﺘﺸﻮﻳﻪ ﺳﻤﻌﺘﻪ ” ، ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻛﺎﻥ ﻋﻔﻴﻔﺎ ﻭﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻮﺍﻗﻒ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻟﺬﻟﻚ، ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﺼﺤﺒﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻓﺄﺗﺎﻩ ﺷﺨﺺ ﻭﺃﺣﻀﺮ ﻟﻪ ﻫﺪﻳﺔ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻋﺴﻞ ﻣﻦ ﺃﺟﻮﺩ ﺍﻷﻧﻮﺍﻉ، ﻭﺑﺪﻟًﺎ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻪ ﻟﻨﺎ ﺃﻭ ﻟﻨﻔﺴﻪ، ﻗﺎﻝ ﻳُﻌﻄﻰ ﻟﻠﺤﺮﺱ !
* ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ، ﺃﻥ ﺃﺣﺪ ﺍﻻﺷﺨﺎﺹ ﺟﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﻭﺃﺧﺒﺮﻩ ﺃﻥ ﺃﺣﺪ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﺍﻷﺳﺮﺓ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﺔ ﺳﻮﻑ ﻳﻬﺪﻱ ﻟﻪ ﻋﺮﺑﺔ ﻓﺨﻤﺔ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﺫﺍ ﻭﺻﻠﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﻋﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﺸﺨﺼﻲ . ﻭﻣﻮﻗﻒ ﺁﺧﺮ ” ﺍﻥ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺮﺑﺎﺋﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺪﻳﻪ ﻋﺮﺑﺔ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺗﺨﻔﻴﺾ ﺍﻟﺠﻤﺎﺭﻙ، ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ” ﺑﺎﻥ ﺷﻘﻴﻘﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻜﺚ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺎﺭﺍﺕ 31 ﻋﺎﻣًﺎ ﻷﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻟﺪﻳﻪ ﻗﺪﺭﺓ ﻟﺪﻓﻊ ﺍﻟﺠﻤﺎﺭﻙ ﻟﺬﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺄﺕ ﺑﻌﺮﺑﺔ ” ، ” ﻭﻓﻰ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﺃﺣﻀﺮ ﻟﻪ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺮﺑﺎﺋﻨﺎ ﻭﺭﻗﺎً ﻟﺘﻮﻇﻴﻒ ﺍﺑﻨﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺃﻧﺎ ﻟﻮ ﺗﻮﺳﻄﺖ ﻷﺣﺪ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻟﺘﻮﻇﻴﻒ ﺍﺑﻨﻚ ﻓﺎﻟﻮﺯﻳﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﺘﻮﺳﻂ ﻷﻗﺮﺑﺎﺋﻪ ﻭﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻳﺒﻘﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻇﻠﻢ ﻟﻠﻨﺎﺱ، ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺗﻮﻟﻴﺖ ﺳﺪﺓ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻟﻢ ﺃﺗﻮﺳﻂ ﻷﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ !”
* ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺔ ﻛﻴﻒ ﺗﻘﺒَّﻠﻮﺍ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﻣﻦ ﺃﺳﺮﺓ ﺭﺋﻴﺲ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﺮﺓ ﻋﺎﺩﻳﺔ، ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﺃﺳﺮﺓ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺎﺱ ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰﻫﻢ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺄﻟﺘﻪ : ‏( ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰﻛﻢ؟ ‏) ، ﺃﺟﺎﺏ : ” ﻧﻌﻢ، ﺍﻷﻣﺮ ﻛﻠﻪ ﺗﻠﻔﻴﻖ ”
* ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ، ﺍﺣﺘﺮﺕ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻗﻮﻝ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻜﻢ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻫﻮ ‏( ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ‏) ، ﻭﻟﻴﺲ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ، ﻭﺍﻥ ﻣَﻦ ﺛﺎﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺧﻠﻌﻪ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺸﻌﺐ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻴﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻀﺎﻳﻖ ﻣﻦ ﻋﺪﻟﻪ ﻭﻧﺰﺍﻫﺘﻪ ﻭﻋﻔﺘﻪ !
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد