ﺍﻗﺘﺼﺎﺩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦمقالات في نوفمبر 7, 2019 18 مشاركة المقال ﻟﻠﻌﻄﺮ ﺍﻓﺘﻀﺎﺡ ﺩ . ﻣﺰﻣﻞ ﺃﺑﻮﺍﻟﻘﺎﺳﻢ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ * ﺳﺘﺮﺗﻜﺐ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺧﻄﺄً ﻓﺎﺩﺣﺎً ﺇﺫﺍ ﻗﺼﺮﺕ ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﻴﻴﺮ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ، ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﺠﺘﻬﺪ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﻤﻌﻘﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺍﺟﻬﻬﺎ، ﺑﺨﻄﺔ ﺇﺻﻼﺡ ﺗﻨﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺅﻳﺔ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻣﺪﺭﻭﺳﺔ، ﺗﺴﺘﻬﺪﻑ ﺗﺪﺍﺭﻙ ﺣﺎﻝ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻤﻨﻬﺎﺭ . * ﻟﻢ ﻧﺴﻤﻊ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺃﻱ ﺣﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺪﺍﺭ ﺑﻪ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺧﻼﻝ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ، ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ ﻭﺗﺜﺒﻴﺖ ﺳﻌﺮ ﺍﻟﺼﺮﻑ ﺍﻟﻤﺘﺪﻫﻮﺭ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ، ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﻣﻌﺪﻝ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺻﻴﺒﺖ ﺑﺎﻧﺘﻜﺎﺳﺔ ﺧﻄﻴﺮﺓ ﺇﺛﺮ ﻭﻗﻒ ﺻﺎﺩﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺷﻴﺔ، ﻭﺩﻋﻢ ﻗﻄﺎﻋﺎﺕ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ، ﻭﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﻼﺀ، ﻭﻛﺒﺢ ﺟﻤﺎﺡ ﺍﻟﺘﻀﺨﻢ، ﻭﺗﺤﺴﻴﻦ ﻣﻌﺎﺵ ﺍﻟﻨﺎﺱ . * ﻓﻬﻤﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻟﻠﺪﻛﺘﻮﺭ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺭﺋﻴﺴﺎً ﻟﻠﻮﺯﺭﺍﺀ، ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﺒﺪﻭﻱ ﻭﺯﻳﺮﺍً ﻟﻠﻤﺎﻟﻴﺔ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﺨﺒﻴﺮﻳﻦ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻴﻦ ﺩﻭﻟﻴﻴﻦ، ﻳﻌﻴﻨﺎﻥ ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻋﻠﻰ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺸﺄﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻣﺪﺭﻭﺳﺔ، ﺗﻜﻔﻞ ﻟﻬﻤﺎ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺧﺒﺮﺍﺗﻬﻤﺎ ﺍﻟﻨﻮﻋﻴﺔ، ﻭﻋﻼﻗﺎﺗﻬﻤﺎ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻴﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﻧﺤﺔ، ﻭﺍﻟﺼﻨﺎﺩﻳﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﻋﻤﺔ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﺗﺸﻮﻫﺎﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ، ﻭﺗﺤﺴﻴﻦ ﺃﺩﺍﺋﻪ، ﻭﺭﻓﺪﻩ ﺑﺪﻋﻢٍ ﻧﻮﻋﻲ، ﻳﻘﻴﻞ ﻋﺜﺮﺗﻪ، ﻭﻳﻌﻴﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﻧﻜﺴﺘﻪ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ . * ﺍﻧﺘﻈﺮﻧﺎ ﻣﺴﺎﻫﻤﺔ ﺍﻟﺨﺒﻴﺮﻳﻦ ﻓﻔﻮﺟﺌﻨﺎ ﺑﺤﻤﺪﻭﻙ ﻳﺸﻜﻮ ﻣﻦ ﻋﺪﻡ ﻣﺒﺎﺩﺭﺓ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺑﻤﺪﻩ ﺑﺎﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻨﻮﻱ ﺍﻻﺳﺘﻨﺎﺩ ﺇﻟﻴﻪ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺃﻣﺮ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ، ﻭﻳﻄﺎﻟﺒﻬﺎ ﺍﻹﺳﺮﺍﻉ ﻓﻲ ﺗﺴﻠﻴﻤﻪ ﺇﻳﺎﻩ ! * ﺗﻤﺪﺩﺕ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺑﺘﺼﺮﻳﺢٍ ﻏﺮﻳﺐ، ﺻﺪﺭ ﻋﻦ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ، ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺸّﺮﻧﺎ ﺑﺄﻥ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺳﻴﺘﻮﻟﻮﻥ ﺗﻤﻮﻳﻞ ﻣﻴﺰﺍﻧﻴﺔ 2020 ، ﻭﺟﻌﻠﻨﺎ ﻧﺘﻠﻔﺖ ﺑﺤﺜﺎً ﻋﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﻤﺎﻧﺤﻴﻦ ﺍﻟﻜﺮﻣﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﻴﺮﻓﺪﻭﻥ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻧﺎ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ﺳﺘﺔ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﺩﻭﻻﺭ، ﻻﺯﻣﺔ ﻟﺮﺩﻡ ﻫﻮﺓ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﻤﺪﻓﻮﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ، ﻓﻠﻢ ﻧﺠﺪ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ( ﺑﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺑﺎﻹﻧﺎﺑﺔ ﻋﻦ ﺃﻫﻠﻨﺎ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﻳﻦ ﺑﻨﺎﺭ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﺳﻮﺀ ﺗﺪﺑﻴﺮ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻟﻠﺸﺄﻥ ﺍﻟﻌﺎﻡ !( * ﺟﺎﺩ ﺍﻷﺷﻘﺎﺀ ﺑﻤﻠﻴﺎﺭ ﻭﻧﺼﻒ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭ ﻭﻭﻋﺪﻭﺍ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ، ﻓﻤﻦ ﺃﻳﻦ ﺳﻴﺄﺗﻲ ﺍﻟﺒﺪﻭﻱ ﺑﺒﻘﻴﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﻟﻎ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻟﺘﻤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺔ؟ * ﺍﺑﺤﺚ ﻣﻊ ﻓﻀﻮﻟﻲ، ﻓﻘﺪ ﺃﻋﻴﺎﻩ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﺍﻋﻤﻴﻦ ﺍﻟﺨﻔﻴﻴﻦ ﺑﻼ ﺟﺪﻭﻯ . * ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻨﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ، ﻭﻛﻨﺲ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ، ﻭﻛﻞ ﺍﻟﺠﻬﺪ ﻣﻨﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻖ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻲ، ﺑﻤﻼﺣﻘﺔ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﻟﺮﻣﻮﺯ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﻣﻨﺴﻮﺑﻴﻪ، ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺼﺤﺒﻬﺎ ﺃﻱ ﺟﻬﺪ ﻣﻮﺍﺯٍ، ﻳﺴﺘﻬﺪﻑ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺑﺨﻄﺔ ﻣﺪﺭﻭﺳﺔ ﻭﻣﻮﺯﻋﺔ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ . * ﺃﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ ﺍﻟﻤﺰﺍﻭﺟﺔ ﺑﻴﻦ ﻫﺬﺍ ﻭﺫﺍﻙ، ﻟﻴﺠﻤﻌﻮﺍ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻜﻨﺲ ﻭﺍﻹﺻﻼﺡ؟ * ﻣﺎ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﻜﺸﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺼﺤﺒﻬﺎ ﺑﻨﺎﺀ ﻳﻨﻬﺾ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ، ﻭﻳﺤﺴﻦ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺃﻫﻠﻪ، ﻟﻴﺤﺼﻠﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻧﻪ؟ * ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺑﻠﻎ ﺣﺎﺟﺰ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻦ ( ﻭﻋﻴﺴﻰ ﺟﺎﺭﻱ ) ، ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ ﻭﺍﻟﺪﻗﻴﻖ ﻳﺄﺗﻴﺎﻥ ﻣﻨﺤﺔً ﻣﻦ ﺍﻷﻛﺮﻣﻴﻦ، ﺍﻟﻐﻼﺀ ﻳﺴﺘﻔﺤﺶ، ﺍﻟﺘﻀﺨﻢ ﻳﺴﺘﻔﺤﻞ، ﺍﻟﺘﻀﺨﻢ ﻳﺘﻀﺨﻢ، ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻳﺰﺩﺍﺩ، ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﻻ ﻳﺤﺪﻭﻥ ﺣﺘﻰ ( ﺩﺭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﻠﺢ ) ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﺪﻟﻴﺎﺕ، ﻭﻻ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺟﺎﺀ ﺳﻮﻯ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻹﻗﺎﻟﺔ، ﻭﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﻤﻼﺣﻘﺔ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻟﻠﻜﻴﺰﺍﻥ ! * ﻫﻞ ﺳﻴﺄﻛﻞ ﺃﻫﻠﻨﺎ ﺑﻼﻏﺎﺕ ﻭﻣﺬﻛﺮﺍﺕ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ ﻭﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺇﻗﺎﻟﺔ ﺇﺫﺍ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﻣﺴﻠﺴﻞ ﺍﻟﺘﺮﺍﺟﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ؟ * ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻣﻦ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺃﻥ ﺗﺸﺮﻉ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﺧﻄﺔ ﻣﺤﻜﻤﺔ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﺗﻌﻠﻦ ﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻬﺎ ﺍﻹﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻮﻱ ﺗﻄﺒﻴﻘﻬﺎ ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ ﻣﻌﺎﺷﻬﻢ، ﻭﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ . * ﺧﻄﺔ ﻳﻀﻌﻬﺎ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﻭﺍﻟﺒﺪﻭﻱ ﺑﻤﻌﻴّﺔ ﺧﺒﺮﺍﺀ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺓ ﻭﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺘﺪﻫﻮﺭ، ﻭﻻ ﻳﻨﺘﻈﺮﺍﻥ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻴﻬﻤﺎ ﻣﻦ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ، ﻭﺇﻻ ﺍﻧﻄﺒﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﻣﻘﻮﻟﺔ ( ﺟﻴﻨﺎﻙ ﻳﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ ﺗﻌﻴﻦ .. ﻟﻘﻴﻨﺎﻙ ﻳﺎ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ ﺗﻨﻌﺎﻥ !( * ﺍﻗﺮﻋﻮﺍ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ , ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻣﻠﺤﻮﻕ . * ﻋﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻙ .. ﻳﺎ ﺍﻟﺒﺪﻭﻱ ﻳﺎ ﺣﻤﺪﻭﻙ اقتصادﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻦ 18 مشاركة المقال