ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻛﻴﺸﻪ !مقالات في يناير 26, 2020 11 مشاركة المقال ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻛﻴﺸﻪ ! ﻻ ﺃﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻮﺍﻃﻨﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﺭﺍﺿﻴﺎً ﻋﻤﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﻪ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳﺨﺘﺺ ﺑﻤﺤﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﻤﻔﺴﺪﻳﻦ ﻭﺇﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﻭﻣﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻨﻬﻮﺑﺔ ، ﻓﺒﻌﺪ ﻋﺎﻡ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً ﻣﻦ ﺇﻧﺪﻻﻉ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻟﻢ ﻳﺴﺎﻕ ﻓﺎﺳﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﺇﻟﻰ ﺳﻮﺡ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ) ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ﺭﺋﻴﺴﻬﻢ ( ﺗﺤﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻬﻤﺔ ) ﺍﻟﻤﻴﺘﺎﻧﺔ ( ﻭﻇﻞ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻳﺴﺮﺣﻮﻥ ﻭﻳﻤﺮﺣﻮﻥ ) ﻭﻛﺄﻧﻮ ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ( ! ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻔﻴﺪﻳﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺜﻬﺎ ﻭﺳﺎﺋﻂ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺗﻢ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺃﺣﺪ ﻣﺘﻨﻔﺬﻱ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﻗﺪ ﺃﺑﺎﻧﺖ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺠﻮﻝ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺮﺍﺭﺍﺕ ﻭﺍﻵﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﺫﺍﺕ ) ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ( ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺒﻊ ﻓﻲ ﺳﺎﺣﺔ ﻣﺸﺮﻭﻋﻪ ) ﺍﻟﺨﺎﺹ ( ﻭﻗﺪ ﺃﺷﺎﺭ ) ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ( ﺑﺄﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻳﻊ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺒﻊ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺞ ﺑﺎﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ . ﻭﻳﺬﻛﺮ ﺃﻥ ) ﺍﻟﺮﺟﻞ ( ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﻀﺎﻑ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ ) ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ( ﻗﺪ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻠﻦ ) ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻛﻴﺸﻪ ، ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻛﻮﻳﺲ ﻟﻮ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻲ ﺇﺳﻤﻲ ﺣﺎﻛﻤﻮﻧﻲ.!) ﻭﺃﻣﺜﺎﻝ ﻫﺬﺍ ) ﺍﻟﻠﺺ ( ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﻣﻤﻦ ﺗﻌﺎﻣﻠﻮﺍ ﻣﻊ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﻭﻣﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻛﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ، ﻭﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ) ﺍﻟﺴﺮﻗﺎﺕ ( ﻋﻠﻰ ﻗﻔﺎ ﻣﻦ ﻳﺸﻴﻞ ﻭﻇﻠﺖ ﻣﺮﺻﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻟﻜﻦ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻠﻜﺆ ﻭﺍﻟﺘﺒﺎﻃﺆ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ، ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻧﺸﻬﺪ ﻣﻠﻔﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﺗﻢ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ ﺑﺠﺪﻳﺔ ) ﻣﺜﻤﺮﺓ ( ﺣﺘﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ؟ ﺭﻏﻢ ﻛﺒﺮ ﺣﺠﻢ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﻬﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺣﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﺧﺘﻨﺎﻕ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﺎﻧﻴﻪ ﺍﻟﺒﻼﺩ . ﻟﻘﺪ ﺗﻮﻗﻊ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﻢ ﻣﺤﺎﻛﻤﺎﺕ ﻧﺎﺟﺰﺓ ﻭﻋﺎﺩﻟﺔ ﻟﻜﻞ ﻓﺎﺳﺪ ﺇﻏﺘﻨﻰ ﻣﻦ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻦ ﻭﺃﻥ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﻛﻞ ﻣﻤﺘﻠﻜﺎﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻮﻟﺖ ﺇﻟﻰ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺑﻌﻴﻨﻬﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﻔﺎﺟﺄ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺄﻥ ﻳﺪ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﻐﻠﻮﻟﺔ ﺇﻟﻰ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺠﻴﺪ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻮﻋﻮﺩ ﻭﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺣﻴﺚ ﻻ ﺇﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﺗﺠﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ! ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺃﻋﺬﺍﺭﺍً ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﻫﻲ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﺇﻗﺘﺼﺎﺩﺍً ﻣﻨﻬﺎﺭﺍً ﻭﺃﺯﻣﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﺑﺤﻜﻢ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﺃﺯﻣﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ ﻭﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺧﻄﻂ ﻭﺗﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﻭﺟﻬﺪ ﻫﺬﺍ ﻏﻴﺮ ﻭﺟﻮﺩ ) ﻃﺎﺑﻮﺭ ﺧﺎﻣﺲ ( ﻣﻦ ﺃﻋﻮﺍﻥ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭ ﻭﺿﻌﻴﻔﻲ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺑﺄﻱ ﺣﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ ﺃﻥ ﻧﺠﺪ ﻟﻬﺎ ﻋﺬﺭﺍ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ) ﺍﻟﻠﻴﻦ ( ﻭﺍﻟﺒﻄﻴﺊ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻠﺼﻮﺹ ﻭﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ !.. ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻳﺘﺴﺎﺀﻝ ) ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺠﺪ ﺇﺟﺎﺑﺔ ( ﺃﻭ ﻳﺸﻬﺪ ﻟﻠﻤﺘﻬﻤﻴﻦ ﻭﻗﻮﻓﺎً ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻨﺼﺎﺕ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻋﻤﺎ ﺗﻢ ﻓﻲ ﺑﻴﻊ ﺑﻴﻮﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﻟﻨﺪﻥ، ﻭﻋﻦ ﺑﻴﻊ ﺧﻂ ﻫﻴﺜﺮﻭ، ﻭﻋﻦ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻋﻦ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﻋﻦ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ ﻭﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﻭﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﻭﺍﻷﻭﻗﺎﻑ ﻭﺍﻟﺤﺞ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺓ ﻭﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺛﻘﺔ . ﺇﻥ ﺃﺷﺪ ﻣﻔﺴﺪﻱ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺑﺮﺩﺍً ﻭﺳﻼﻣﺎً ﻋﻠﻴﻪ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺣﺎﺩﺙ ﺍﻵﻥ ﻓﺮﻏﻢ ﻣﺎ ﻧﺠﺪﻩ ﻣﻦ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﻭﺗﻄﻤﻴﻨﺎﺕ ﻣﻦ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻭﺃﺭﻛﺎﻥ ﺣﺮﺑﻪ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺗﻜﺎﺩ ﻻ ﺗﺮﺍﻭﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﻤﺎ ﻳﻔﺮﻍ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﻣﺤﺘﻮﺍﻫﺎ ﻭﻏﺎﻳﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﺴﻂ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﻭﺇﺳﺘﺮﺩﺍﺩ ﻣﺎ ﺗﻢ ﻧﻬﺒﻪ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺭﻣﻮﺯ ﻭﺃﺫﻳﺎﻝ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭ ﻭﺇﻋﺎﺩﺗﻪ ﺇﻟﻰ ﺣﻈﻴﺮﺓ ﺍﻟﺸﻌﺐ . ﺍﻟﻌﺒﺪﻟﻠﻪ ﻳﻠﺘﻤﺲ ﻣﻦ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻷﺥ ﺍﻟﻨﺎﺋﺐ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺃﻥ ﻳﻌﻘﺪ ﻣﺆﺗﻤﺮﺍً ﺻﺤﺎﻓﻴﺎً ﻳﻘﺪﻡ ﻓﻴﻪ ) ﺟﺮﺩ ( ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﺑﻪ ﺩﻳﻮﺍﻧﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭ ) ﻧﻬﺐ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ( ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﻔﺼﻠﺔ ﺗﺸﻤﻞ ﺍﻟﺒﻼﻏﺎﺕ ﺍﻟﻤﺪﻭﻧﺔ ﻭﻣﺎ ﺗﻢ ﻣﻦ ﺗﺤﻘﻴﻘﺎﺕ ﻭﻗﺒﺾ ﻭﻣﺎ ﺗﻤﺖ ﺇﺣﺎﻟﺘﻪ ﻟﻠﻘﻀﺎﺀ ﻓﺎﻟﻘﺼﺔ ) ﻃﻮﻟﺖ ( ﻭﻛﺪﻩ ! ﻛﺴﺮﺓ : ﻗﺎﻝ ﺃﻳﻪ ؟ ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻛﻴﺸﻪ ! .. ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺩﻩ ﺇﺳﻤﻮ ﻛﻼﺍﺍﻡ ؟ ﻛﺴﺮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ : • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺃﻧﻪ ﺳﻠﻤﻬﺎ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﺤﻲ ﺷﻨﻮﻭﻭ؟ • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ ﻣﻦ ﻣﻨﻔﺬﻱ ﻣﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺷﻨﻮ ) ﻭ ( ؟ • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﻠﻒ ﻫﻴﺜﺮﻭ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭ؟ ) ﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻧﺮﺍﻫﻢ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﺒﺎﻥ ( • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﻗﺘﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ؟ ) ﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ أناﻛﻴﺸﻪ !ما 11 مشاركة المقال