نهاية مأساوية لحياة طفل ذو سبعة أعوام عبد العظيم أشرف إبراهيم الذي وجدت جثته أمام بوابة منزله في الصباح الباكر يوم أمس(الخميس).
وتشير المصادر الى ان الطفل صاحب السبع سنوات خرج إلى (الدكان) في الثامنة صباحاً وتم ذبحه بعد اغتصابه بالكلاكلة شارع الشيخ النزير.
وبعد زمن من خروجه شاهدت أمراة جثته وهو مجرد من الملابس وتوجد اثار حبل في عنقه، الأمر الذي جعل السيدة تدخل في حالة هستيرية وهرول إليها مواطنو الحي، لتتفأجا الأسرة بجثة طفلهم، وتم نقل الجثة إلى المشرحة .