بحثت أسماء محمد عبدالله وزيرة الخارجية السودانية مع أدريان نورفولك القائم بالأعمال الكندي بالسودان، إمكانية استئناف التعاون التنموي بين البلدين، والعمل على استقطاب القطاع الخاص للسوق السوداني، خاصة في مجالات التعدين والزراعة، بالنظر إلى إمكانية أن يصبح السودان مركزا اقتصاديا مهما في قارة أفريقيا في المستقبل القريب.
وذكرت وزارة الخارجية السودانية – في بيان اليوم “الأحد” – أن وزيرة الخارجية بحثت مع القائم بالأعمال الكندي بالسودان مستوى العلاقات والتعاون بين السودان وكندا، والتطور الذي طرأ في العلاقات بعد إعلان كندا ترفيع التمثيل الدبلوماسي بين البلدين.
كما ناقش الجانبان إمكانية توفير الدعم في المحافل الدولية والإقليمية.