بالمنطق
صلاح الدين عووضة
شكراً
> الفريق شمس الدين كباشي :
> شكراً على تهذيبك الذي لم يبارحك لحظة…مذ صرت عضواً بالعسكري الانتقالي..
> وهذا إنما يدل على أنك (ابن ناس)..
> و(ود الناس) لا خوف منه تجاه الناس…وكذلك بقية رفاقك الذين انحازوا للناس..
> المشير (المخلوع) عمر البشير :
> شكراً على رقصتك الأخيرة ذات (الفنجطة) بالساحة الخضراء في بدايات الثورة..
> فقد أسهمت في نجاح الثورة هذه بنسبة (50%)..
> والسبب لا يحتاج منا إلى شرح…….(مش كده يا وداد؟)..
> النقيب حامد بالقيادة العامة للجيش :
> شكراً على عجزك عن مغالبة دموع الرجال ؛ وأنت تندفع برشاشك كما الرجال..
> فذاك اليوم كان يوم الرجال…ونجحت بدرجة امتياز (وطني)..
> ضابط الأمن وليد العوض :
> شكراً على كلماتك وأنت تدخل علي في إحدى غرفكم التي كنت فيها حبيساً..
> وخلاصتها (إياك أن تعطي وعداً يأباه ضميرك)..
> ثم (كن كما أنت…تحترم نفسك…ويحترمك الناس)..
> علماً بأن الثورة كانت – آنذاك – في أوج اندلاعها…والأمن في أوج هياجه..
> علي محمود حسنين :
> شكراً على وفائك لقناعاتك الديمقراطية طوال عهود العسكر الطويلة في بلادنا..
> وكم كانت مؤثرة كلماتك قبل أيام (الآن أموت مرتاحاً)..