استقبل رئيس جمهورية مالي، السيد باه نداو، بمقر إقامته بباريس صباح اليوم رئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدوك ، قبيل مغادرته للجمهورية الفرنسية، وذلك بحضور وزيرة الخارجية د. مريم الصادق.
وبحث اللقاء القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين وسبل تمتين العلاقات بينهما على أساس المشتركات التاريخية والثقافية خاصة وأن البلدين يمران بمرحلة انتقال ديموقراطي عقب ثورة شعبية.
واتفق الجانبان على استمرار الاتصالات بينهما عبر وزيري خارجية البلدين بما يخدم مصالح الشعبين.