حظي رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، يوم السبت، بتحية استثنائية من حاضري حفل التوقيع النهائي على الوثيقة الدستورية بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري.
ودام التصفيق لأحمد لأكثر من دقيقتين أثناء تقديمه من قبل مقدم حفل التوقيع.
ولعبت إثيوبيا دوراً محورياً في توصل العسكري وقوى الحرية والتغيير لاتفاق ينهي حالة الفراغ الدستوري الذي ظلت تعانيه البلاد منذ الإطاحة بالبشير في 11 أبريل الماضي.