)1(
ويل للأمة ، إذا كل محلية فيها صارت أمة.
)2(
درهم ديمقراطية خير من قنطار ديكتاتورية.
)3(
التقليد يُعذر فيه الحيوان..ويكره أن يستمرأه ويتمادى فيه الفنان، أو صاحب كل صوت جميل وحسن.
)4(
ثلاثأاشياء وجودها والعدم سواء..والٍ حوام..ونائب نوام، ومواطن قليل النقة والكلام.
)5(
الجزار الماهر لا يخاف من كثرة الضأن ، وإن تم إرجاع سفينة كاملة من الضأن من المملكة العربية السعودية.
)6(
منذ ثلاثين سنة ، نرى هناك عارض مستقبل أوديتنا..ولا يريد هذا)العارض(أن يغادر أوديتنا.او )يتففك(عنا.بالمناسبة ليس فى ذكر أسم ذلك )العارض(فائدة!!
)7(
فضائية عربية واحدة ، لا تلقى بالاً لللغة العربية هي أشد خطراً على اللغة العربية ،من عشرة مستشرقين..دعاء دخول الفضائيات)صبح عليها ولا تُماسيها(.
)8(
تحرير سعر الصرف.تتمتع به الاقلية..وتُضارمنه الاغلبية ، وأحسب أن هذه هي الشمولية الاقتصادية..مسكين حمزة والجنيه السوداني ، فلا بواكي عليهما ، وسياسة المؤتمر الاقتصادية هي الفقر الحاضر.
)9(
متى يدرك البعض أن الحكم الشمولي ، أن أول شئ يمكنه منحه للمعارضين.
الديمقراطية وحرية الرأى والتعبير..ولم يبق أمامه إلا أن يقسم)تشموها قدحة(!!.
)10(
السجن إصلاح وتهذيب.لماذا لا نضيف له عبارة )وراحة(؟وربما ندخل السجن لنرتاح من الجري اليومي وراء الازمات والمصائب ، وندخل السجن لمدة كذا سنة نرتاح فيها من تعب الحياة!!.
)11(
الوالي الذي يهدد مواطنين ولايته،ويحلف )والله ما اقعد معاكم( كأنه يهددهم بقدوم ومجيء العافية..)عليك الله سافر عليك الله.وشوف الببكي عليك او حتى يترجاك(
)12(
المؤتمر الوطني.أسم لحزب..أخشى أن يتحول أسمه الى داء عضال..فما ذُكر المؤتمر الوطني إلا وذكرت السرطانات والفشل الكلوي وامراض الضغط والسكري ووفيات الامهات والحميات والشيكونوغونيا.بالمناسبة المدعوة الشيكونوغونيا وصلت)بسلامتها(الى أين.؟
)13(
الاستاذة الشجاعة والجريئة فى قول الحق ، ولا تخاف فى ذلك لومة مامون حميدة أو آخرين ، الاستاذة عواطف العشي ، مديرة إدارة المخاطر بوزارة المالية..قالت لجريدتنا)غلاء العقارات سببه غسل الاموال( ونرسل للاستاذة الفاضلة عواطف التحايا. ونسألها عن رأيها فى إرتفاع اسعار السمسم فى ولاية القضارف.حيث وصل سعر القنطار الى 4.300جنيه متفوقاً على السعر العالمي؟فالى أي شئ ترجعين هذا الارتفاع؟وماذا تُسمين هذا الارتفاع؟وهل وراءه غسيل عدة أو هدوم أو أموال؟
)14(
الضمير لا يمكن نقله لغالبية المسوؤلين..ولو كانت هناك عمليات زرع ونقل للضمير..لوجدنا المئات يتبرعون لكبار المسؤولين الذين تخلوا طواعية عن ضمائرهم أو ماتت ضمائرهم..
)15(
والمواطن محمد أحمد فاطي سطرين ، وبعد أن رأى أوضاعه وماوصلت إليه ،وقف وسط البلد وهتف)بلغ السيل الزبى(فمسكه احدهم من رقبته. وقال يعني ح تعمل شنو؟فقال محمداحمد.)ح اشيل عفشي وارحل لمحلة
آمنة(!!