علمت (السوداني) بخضوع قاضي الدرجة الأولى مولانا عادل عبد الله إبراهيم للتحقيق عقب توجيهات من رئيس القضاء على خلفية ترحمه على شهداء مجزرة القيادة العامة عقب صلاة عيد الفطر ردا على مهاجمة الإمام للشهداء وإساءتهم بمدينة الروصيرص.
وكشف مصدر موثوق عن أن القاضي خضع لجلسة تحقيق أولى في 4 يوليو ويدخل الجلسة الثانية غداً الخميس، مشيرا إلى أن القاضي الذي يجري التحقيق معه نقل حديثا من الروصيرص إلى أم درمان على الرغم من ارتباط أسرته وأبنائه بالنيل الأزرق.