ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﻭﻃﻦ !!مقالات في نوفمبر 12, 2018 18 مشاركة المقال بالمنطق صلاح الدين عووضة ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﻭﻃﻦ !! * ﻣﻤﺎ ﻗﺎﻟﻪ ﻟﻲ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻳﻮﻣﺎً ﺃﻧﻪ ﺿﺪ ﺍﻟﻘﺘﻞ .. * ﺿﺪ ﺇﺯﻫﺎﻕ ﺍﻷﺭﻭﺍﺡ ﻟﺪﻭﺍﻉٍ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ …ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﺠﺪﺍﻝ ﻋﻨﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ .. * ﻭﺿﺮﺏ ﻟﻲ ﻣﺜﻼً ﺑﺈﻋﺪﺍﻡ ﻣﺠﺪﻱ … ﻓﻲ ﻣﺎﻝ ﻳﺨﺼﻪ .. * ﻭﻟﻴﺲ ﻣﺠﺪﻱ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻭﺣﺪﻩ ؛ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺟﺮﺟﺲ ﺑﻄﺮﺱ … ﻭﺃﺭﻛﺎﻧﺠﻠﻮ ﺃﻗﺎﺩﻭ ﺃﻳﻀﺎً .. * ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻇﻞ ﻣﻘﺎﻃﻌﺎً ﻣﻦ ﺃﻋﺪﻡ ﻣﺠﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ..…… * ﻛﺎﻥ ﻻ ﻳﺼﺎﻓﺤﻪ … ﻭﻻ ﻳﻜﻠﻤﻪ … ﻭﻻ ﻳﻘﺎﺑﻠﻪ … ﻭﻻ ﻳﺤﺐ ﺃﻥ ﻳﺴﻤﻊ ﻋﻨﻪ – ﺃﻭﻣﻨﻪ – ﺷﻴﺌﺎً .. * ﺃﻣﺎ ﻋﺒﺎﺭﺓ ( ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ) ﻫﺬﻩ ﻓﻘﺪ ﺃﻛﻤﻠﻬﺎ ﺇﺷﺎﺭﺓ ﺑﻴﺪﻩ … ﻟﻢ ﺃﻓﻬﻤﻬﺎ .. * ﻭﻣﻀﻰ ﻗﺎﺋﻼً : ﻛﻞ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻣﺎ ﺩﻭﻥ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺼﺤﻴﺤﻬﺎ .. * ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺼﺤﻴﺤﻬﺎ ﺫﺍﺗﻴﺎً … ﺃﻭ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﻳﺆﻭﻝ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﺤﻜﻢ .. * ﻭﻟﻌﻠﻪ ﺍﺳﺘﺸﻬﺪ ﺑﺤﺪﻳﺚ ( ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻓﻲ ﻓﺴﺤﺔ ﻣﻦ ﺩﻳﻨﻪ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺼﺐ ﺩﻣﺎً ﺣﺮﺍﻣﺎً ) .. * ﻭﺃﻗﻮﻝ ( ﻟﻌﻠﻪ ) ﻷﻧﻲ ﻻ ﺃﺫﻛﺮ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ …ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﺤﻖ ﺍﻵﻥ .. * ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﻫﺬﺍ ﻋﻦ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ( ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ ) ﻋﻨﺪ ﻣﺸﺎﻫﺪﺗﻲ ﺑﺮﻧﺎﻣﺠﺎً ﺗﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺎً .. * ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ( ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ ) …ﺑﻘﻨﺎﺓ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ ﺟﻴﻮﻏﺮﺍﻓﻴﻚ .. * ﻭﺧﻄﺄ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ ﻧﺠﻢ ﻋﻦ ﺇﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭ ﻭﻣﺴﺎﻋﺪﻩ … ﻭﺗﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺇﺯﻫﺎﻕ ﺃﺭﻭﺍﺡ .. * ﻭﻋﻮﺍﻣﻞ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺗﺆﺩﻱ ﻟﻮﻗﻮﻉ ﺍﻟﻜﻮﺍﺭﺙ …ﺣﺴﺐ ﻣﺤﻘﻘﻲ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ .. * ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﻭﺭ … ﻭﺍﻟﻀﻐﻮﻁ … ﻭﺍﻹﺭﻫﺎﻕ …ﻭﺍﻟﺘﻬﻮﺭ … ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ … ﻭﺍﻟﻼ ﻣﺒﺎﻻﺓ .. * ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﺇﻥ ( ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ) ﺗﺘﺤﻤﻞ ﺟﺎﻧﺒﺎً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺧﻄﺎﺀ .. * ﻓﻮﺍﺟﺒﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﺒﻌﺪ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺆﺗﻤﻨﺎً ﻋﻠﻰ ﺃﺭﻭﺍﺡ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﺟﺮﺍﺀ ﺃﺣﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ .. * ﻭﺍﻵﻥ ﺃﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻣﻦ ﻛﻮﺍﺭﺙ … ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻧﻨﺎ ﻫﺬﺍ .. * ﺳﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ … ﺃﻭ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ … ﺃﻭ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ .. * ﻭﺃﻏﻠﺒﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﺴﺎﻫﻞ ( ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ) ﻓﻲ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﻦ ﺗﻮﻛﻞ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻣﻬﺎﻡ ﻣﺼﻴﺮﻳﺔ .. * ﻓﻜﺎﻥ ﺃﻥ ﺃﺯﻫﻘﻮﺍ ﺃﺭﻭﺍﺡ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ …ﻭﻣﻘﺪﺭﺍﺕ … ﻭ ( ﺑﺸﺮ ) .. * ﻭﻛﻞٌّ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﺤﻘﻘﻮ ﻛﻮﺍﺭﺙ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ .. * ﺃﻭ ﺭﺑﻤﺎ ﺍﺟﺘﻤﻊ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ .. * ﻓﺎﻟﻤﺘﺴﺒﺒﻮﻥ – ﻣﺜﻼً – ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﺙ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺩﻯ ﻻﺣﺘﻼﻝ ﺣﻼﻳﺐ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻬﻮﺭﻳﻦ … ﻗﻄﻌﺎً .. * ﻭﻗﺪ ﺫﻛﺮﻫﻢ ﻟﻲ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺑﺎﻻﺳﻢ … ﻭﺍﺳﺘﺜﻨﻰ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ .. * ﻭﻣﻦ ﺗﺴﺒﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﻋﻤﻠﺘﻨﺎ – ﻭﺍﻧﻬﻴﺎﺭﻫﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ – ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻣﻐﺮﻭﺭﻳﻦ … ﺟﺰﻣﺎً .. * ﻭﺗﺒﻌﻬﻢ ﺑﻐﺮﻭﺭ ﻣﻦ ﺃﻓﻘﺪﻭﺍ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﺍﻵﻥ .. * ﻭﻣﻦ ﺗﺴﺒﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﻛﺎﺭﺛﺔ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺗﻌﻠﻴﻤﻨﺎ – ﺑﺸﻘﻴﻪ – ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻗﻠﻴﻠﻲ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ … ﻃﺒﻌﺎً .. * ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺍﻻﻧﻬﻴﺎﺭ ﺟﺎﺭﻳﺎً ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﻫﺬﺍ .. * ﻭﻣﻦ ﺗﺴﺒﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺗﺤﻄﻢ ﻧﺎﻗﻠﻨﺎ ﺍﻟﺠﻮﻱ – ﻭﺿﻴﺎﻉ ﺧﻂ ﻫﻴﺜﺮﻭ – ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺃﻏﺒﻴﺎﺀ … ﺣﺘﻤﺎً .. * ﻭﺗﻔﺮﻕ ﺩﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺮﻡ ﺑﻴﻦ ﻣﺠﻬﻮﻟﻴﻦ …ﺭﺑﻤﺎ ﺗﻌﻠﻤﻬﻢ ( ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ) .. * ﻭﺑﻌﺪ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺠﺮﻳﺐ ﻣﺎ ﺯﻟﻨﺎ ﻧﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﻤﻐﺮﻭﺭ …ﻭﺍﻟﻤﺘﻬﻮﺭ … ﻭﺍﻟﺒﻠﻴﺪ .. * ﻭﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺗﺠﻒ ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺘﻞ … ﺃﻭ ﺍﻹﺳﻬﺎﻡ ﻓﻴﻪ .. * ﻫﻜﺬﺍ ﻗﺎﻟﻬﺎ ( ﺍﻹﺳﻬﺎﻡ ) … ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺃﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺷﻲﺀ ﺫﻱ ﺻﻠﺔ ﺑﺎﻟﻤﻔﺮﺩﺓ .. * ﻋﻦ ﺍﻹﺳﻬﺎﻡ ﻓﻲ ( ﻗﺘﻞ ﻭﻃﻦ .(!! ﺍﻏﺘﻴﺎﻝﻭﻃﻦ !! 18 مشاركة المقال