فوق رأي
هناء ابراهيم
هاشتاق آخر الأسبوع
#أبناء الأحزاب الذين تعاركوا نهار رمضان في غزوة الجهل والسفه بقاعة الصداقة (ديل الضايقين طعم الكراسي) وشركاء النظام السابق في الفساد…
سؤال حلال :
لاحظتوا ليهم بصفقوا متين؟!
أول ما اجيبوا سيرة كراسي متاحة…
المهم رغم الفضائح كتر خيرهم حرقوا أنفسهم بأنفسهم…
…..
#عارفين نفسهم ما شاركوا في الحراك… فاحتجوا ودقوا جرس…
….
#هسة دي أحزاب تقدم رؤى؟ دي تقدم لمحو أمية تربويه أقسم بالله…
…..
#هذا هو الفرق بين الثوار الجد جد وناس الكراسي…
….
#إن شاء الله الصورة وضحت للمجلس العسكري..
….
#أحزاب فاااااكه… رئيس الحزب ناس الحزب ما عارفنو….
اتفرجتوا؟!
…..
#احتفاء كبير بتعيين الأستاذ “جمال الدين مصطفى”
مديراً عاماً للهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون….
…..
#نحن في موسم… مؤتمري ومؤتمرك
….
#قال الدكتور “أحمد خالد توفيق”…
كانت الكارثة كلها في الإفراط.. الإفراط في الأمل.. في الحب… في التوقعات…في الانتظار… في كُل شيء
….
#ترك المعاصي في رمضان ليس تناقضاً ولا ادعاءً للمثالية إنما هو حبل رجاء بين العبد و ربه على أمل ألا ينقطع
…
اللهم اضرب الطامعين بالطامعين وأكرم الثوار بوطن جميل يقوده الأنقياء… والأنقياء فقط.