عن سرقة فكرته ( الجنيه الذهبي الادخاري ) الذي سبق ان طرحه في ورشة بالمجلس الوطني في فبراير ٢٠١٨ و ندوة في جامعة افريقيا العالمية في ذات الشهر فضلا عن طرحه كمقترح لوزارة المعادن في عام ٢٠١٧ و هو موثق في الصحف و القنوات الفضائية و الوسائط) وتسجيلها بالملكية الفكرية بدون أدنى درجات التحري واستنكر د. لؤي في حديثه ل( الاماتونج ) تحوير سائق الباص الذي سجل الفكرة بإسمه من تداول الجنيه الذهبي داخل المصارف إلى التداول خارج المصارف ووصف ذلك بغير المنطقي لجهة أنه سيهرب العملات الذهبية للخارج وقال أن طريقة عمل الملكية الفكرية في التسجيل لمن يأتي اولا يشجع على السرقات الأدبية و العلمية.