(1)
> هذا حوار غنائي افتراضي مع نائب رئيس المجلس العسكري الفريق أول ركن محمد حمدان دقلو (حميدتي).
(2)
> س: كيف يمكن أن نصف الموقع الذي توجد فيه الآن..باعتبارك الرجل الثاني في الدولة أول الأول مظلل؟.
> ج: أنت يا قلبي المتيم كنت خالي كنت نايم ما رأيت سهد الليالي.
(3)
> س: هل يمكن القول إنه لم يكن هناك تخطيط او طموح للوصول لهذا المنصب؟..وتلك المكانة الرفيعة التي بلغتها الآن؟.
> ج :
جيت لقيت باب الغرام فاتح ودخلت
ومن شراب الريد يا مسكين نهلت
إبتديت يا قلبي تعشق وانشغلت
كنت جاهل والعشق ظنيتو ساهل
إلا يا ريتك عرفت وما جهلت
(4)
> س: هل يمكن أن يسلم المجلس العسكري الحكومة للمدنيين؟.
> ج: لو مني مستني الملام..يا سلام عليك يا سلام!!.
(5)
> س: ماذا تقول لقوى إعلان الحرية والتغيير؟.
> ج: بتمر بي من غير كلام..ولا حتى بتقول السلام.
(6)
> س: وماذا تقول لعبد الحي يوسف؟.
> ج: يا حبيبي نحن اتلاقينا مرة..في خيالي وفي حياتي ألف مرة.
(7)
> س: أغنية لا تفضل أن تسمعها؟.
> ج: يا المصيرك تنجرح بالسلاح البيهو مرة جرحتني.
(8)
> س: ما هي الرسالة التي يمكن أن توجهها للرئيس المخلوع عمر حسن أحمد البشير؟.
> ج: ما قلنا ليك الحب طريق قاسي وصعيب من أوله..ما رضيت كلامنا وجيت براك هو دا العذاب اتحملو.
(9)
> س: وماذا تقول لصلاح قوش؟.
> ج: قلنا ما ممكن تسافر..لو تسافر دون رضانا.. نحن نشقى العمر كلو.
(10)
> س: ما هي الورقة التي سوف يقدمها البرهان رئيس المجلس العسكري في السعودية؟.
> ج: المشكلة..وروني حل للمشكلة.
(11)
> س: لم تكتسبوا بعد ثقة الشعب السوداني؟.
> ج: لسه بيناتنا المسافة!!.
(12)
> س: ماذا بعد 51 يوماً في السلطة؟.
> ج: قلنا مصيرنا يوم نوصل خيالك ما وصلناه.
(13)
> س: بنك السودان المركزي؟.
> ج: حسابي معاك بقى كله كسور.
(14)
> س: طه الحسين؟.
> ج: بخاف أسألك عليك الناس.
(15)
> س: الصادق المهدي؟.
> ج: وأصبحنا رغم البين روح واحدة في جسدين.
(16)
> س: علي عثمان محمد طه؟.
> ج: بقيت ما زي زمان.
(17)
> س: كلمة أخيرة من المجلس العسكري؟.
> ج: أفارقكم ..أودعكم ..لا لا ما بقدر..دموع بتغطي عينيا.