شرع الاسلاميون في تكوين هيئة حقوقية دولية للدفاع عن المعتقلين السياسيين في المنابر الدولية وتقديم شكوى لمجلس حقوق الإنسان.
وذكر تعميم صحافي ممهور بتوقيع المحامي هاني أحمد وبحسب صحيفة الانتباهة ان الهيئة تتكون من مجموعة من المحامين. وأوضح ان حقوق الانسان في الإطار الدولي تمثل حصانة دولية ولا ينبغي التعدي عليها أو نزعها إلا بموجب إجراءات قانونية واجبة تحفظ الحقوق بحسب التعميم.
ورأى هاني ان مسألة إغفال حقوق الإنسان يؤدي الى كوارث ضد الإنسانية والى الهمجية.