على إثر استشهاد أحد السياسيين السابقين قامت الحكومة بإطلاق اسمه على مدرسة شهيرة بالخرطوم، إلا أن أرملته استغلت المدرسة وجعلتها مدرسة خاصة برسوم باهظة لا علاقة لأبناء الحي الذي به المدرسة لها.
وبحسب الدار، قامت أرملة الشهيد ببناء دكاكين والاستفادة من الايجارات إلا أن خلافاً قد وقع بين مستأجر لاحدى المواقع بالمدرسة قاد إلى وصول البلاغ إلى نيابة الفساد في مواجهة زوجة الشهيد.